فرنسا والغرب يمارسون العنصرية والإجرام "الديمقراطي" ويُنَظّرون لحقوق الانسان

 

 

 

في بلد يتشدق بحقوق الانسان والحريات الشخصية، أوقف مجلس محلي قرب باريس أربعة مشرفين رياضيين كانوا يعملون في مخيم صيفي للأطفال بسبب صيامهم أثناء العمل.

ليس غريباً على من احتل بلاد المسلمين وغيرها من البلدان ونهب ثروات أفريقيا، واستعبد أهلها وأجرى تجاربه النووية على المسلمين في الجزائر، ليس غريبا على هؤلاء الرأسماليين المجرمين هذه التصرفات العنصرية المقيتة، فقد اقترفوا بحق الإنسانية جمعاء ما هو أفظع وأبشع، لكن الغريب أن تصبح ديمقراطيتهم المتوحشة مطلبا لبعض المسلمين، فهذا نموذج لديمقراطيتهم أفلا يعقلون!!!

1-8-2012