نموذج لما تدعو له الجمعيات النسوية أهل فلسطين!

أصبحت طفلة عمرها 12 عاماً أصغر أم في بريطانيا، فيما أصبح صديقها (13 عاماً) أصغر أب في البلاد، وذلك بعد أن انجبت الطفلة مولوداً حملت به وهي في الــ11 من عمرها جراء "علاقة حب بينهما".وقال والد الطفلة إنه "فخور بها...لم تفعل شيئاً يمكن أن يجلب العار".

لمثل هذا تدعو الجمعيات النسوية والمستغربون من أبناء المسلمين، حيث الفاحشة ليست عاراً، والانجاب خارج الزواج يدعو للفخر، بينما "الزواج المبكر" جريمة! والعفة والطهارة عاراً ومدعاة للسخرية!.

إن هذه الحادثة تدل على مدى الانحطاط الذي وصلت إليه الرأسمالية ودعاة الحرية، وإلى أي واقع يريد المضبوعون بهم واتباعهم نقل المسلمين إليه!.

20-4-2014