قال حزب التحرير نذكركم في هذا الشهر الكريم بانتصاراتكم رغم الجراح التي تنزف من أجسادكم، لأننا على ثقة تامة بالله القوي العزيز أنه سينصر أولياءه ويظهر دينه، وأن أمة محمد صلى الله عليه وسلمستخرج بعد هذه الجراح قوية عزيزة، فتنصر دينها وتجمع شملها، وتنتصر ممن ظلمها، وتقيم شريعة الإسلام في العالمين، جاء ذلك في بيان وزعه الحزب في المسجد الأقصى بعد صلاة الجمعة الثالثة من رمضان الخير.