استجابة لدعوة حزب التحرير، لا يزال المئات من وجهاء الخليل وأهلها وشباب وأنصار الحزب يحتشدون أمام المحكمة في الخليل، حتى ساعة اعداد هذا الخبر، وذلك احتجاجاً على تفريط السلطة بالأرض المباركة وبأرض المسكوبية على وجه الخصوص لصالح أعداء المسلمين الروس عبر الطرق الالتفافية والتزوير واخفاء الوثائق.