انعقد المؤتمر الذي دعا له حزب التحرير في قطاع غزة تحت شعار "الخلافةُ تعيد للأمة عزتَها وللقدسِ مكانتَها"، للتأكيد على وجوب خلاص الأمة وانعتاقها من هيمنة الاستعمار، وإنهاء حالة التفرق والتشرذم، واستعادة عزتها وكرامتها، ورداً على كل محاولات التآمر والتصفية التي تمارس على قضية فلسطين بنسخها المختلفة، والتي كان آخرها ما سمي بصفقة القرن، وجاء قرار ترامب باعتبار القدس عاصمة لكيان يهود كجزء منها.