لو كان المؤتمر الدولي لمكافحة الإرهاب الذي يعقده الأزهر الشريف يومي الثالث والرابع من شهر ديسمبر الجاري لمكافحة إرهاب أمريكا وعنجهيتها وتجبرها وسفكها لدماء المسلمين في العراق والشام لصدقنا ادعاء وكيل الأزهر
في مشهد هزلي جديد قضت محكمة الجنايات بالقاهرة السبت 29/11/2014م، ببراءة الرئيس الأسبق حسني مبارك ونجليه علاء وجمال مبارك، ورجل الأعمال الهارب حسين سالم، ووزير الداخلية الأسبق اللواء حبيب العادلي و6 من كبار مساعديه، من جميع الاتهامات التي وُجِّهت إليهم.
نشرت بعض الصحف في لاهور، اليوم 27 من تشرين الثاني/ نوفمبر 2014م، تقريرا بأن " حزب التحرير يكتب على الجدران كتابات تشيد بتنظيم الدولة"، وادّعى التقرير بأنه قد تم القبض على اثنين من شباب الحزب وهما يقومان بتلك الكتابة.
قالت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية: "إن إدارة الرئيس باراك أوباما، تضع اللمسات الأخيرة من أجل أن تتولى وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية "CIA" عمليات تسليح وتدريب المقاتلين السوريين المعتدلين".
نشر موقع وول ستريت جورنال بتاريخ 17/11/2014، مقالا لمراسل صحيفة وول ستريت في سيدني، دانيال ستيسي، تحت عنوان "أستراليا تصارع حول دور حزب التحرير". موضحا عنوان مقاله بالقول إن حزب التحرير يطالب بخلافة إسلامية ولكن بطرق سلمية.
استدعى تنظيم البغدادي في الباب هذا اليوم الثلاثاء منتصف العشر الأواخر من محرم الحرام أحماء الرجل النقي التقي أبي بكر مصطفى خيال... وأبلغهم التنظيم أنه قد أعدم ابنهم وطلب من أحمائه استلام أماناته... لقد قتل التنظيم النفس الزكية لا لشيء إلا لأنه يقول كلمة الحق دون أن يستحي التنظيم من الله ورسوله والمؤمنين،