أشعلت أخبار عن قرار غلق المدارسالقرآنية في الجزائر الجدل في مواقع التواصل الاجتماعي بعد ما أوردت تقارير أنباء عن توجّه الحكومةإلى إغلاقها أو ضمها إلى وزارة التربيةوالتعليم الجزائرية، وهو ما نفته السلطات.وغرّدت سارة طيب متسائلةً "لا أدري لماذا تهاجم المدارس القرآنية بسبب أخطاء تحدث في المدارس التعليمية؟ أجيال المدارس القرآنية كانت أحسن" ورأى حمزة غدير أن الإجابة هي "لأنها هي الثغر المتبقي الذي نعصم به أجيالنا من التغريب، وهي الوتد الذي نعتصم به كلما هبت علينا عواصف طمس الهوية". أما تعليقات غاضبة أخرى فقد وصفت المشروع بأنه صهيوني وتغريبي.