طالب رئيس السلطة محمود عباس الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون "بسرعة توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني قبل أن تخرج الأمور عن السيطرة".على خلاف ما تسعى السلطة للترويج له تضليلا وتزييفاً للحقائق، فإن طلب الحماية الدولية هو طعنة نجلاء في ظهر أهل فلسطين وتآمر عليهم، وليس حرصاً على دمائهم ومقدساتهم.