"حض بابا الفاتيكان الرئيسين محمود عباس ورئيس دولة الاحتلال شمعون بيريز على إحلال "السلام" في الشرق الأوسط خلال صلاة مشتركة جمعتهم أمس الأحد في حديقة الفاتيكان"، اختيرت مكانا للصلاة حيث "رفضت كل القاعات التي تضم رسوما جدارية مسيحية أن تحتضن الصلاة، وتم تجنب أن تكون الصلاة موجهة إلى الشرق، إي إلى القبلة، مكة المكرمة" حسب نص خبر موقع قدس، وفي مراسم تضمنت "صلاة يهودية، وأخرى مسيحية وثالثة إسلامية"، "جلس البابا بين الرئيسين بينما كان قائد الاوركسترا يعزف مقطوعاته الموسيقية".