خاطب رئيس السلطة محمود عباس يهود في افتتاحه لمنتدى السلام قائلاً: هذا وطنكم وهذا وطننا!، في حين أنّ شركاءه في العملية السلمية (زعماء يهود) يتنافسون أمرهم بينهم ويتفاخرون من باستطاعته أن يسفك المزيد من دماء أهل فلسطين، إذ أن من يريق المزيد من الدماء ترتفع شعبيته ويستحوذ على ود وثقة الناخب اليهودي ويعزز فرص فوزه في الانتخابات القادمة!