فيما يلي عرض شرائح، ننقله للفائدة، يتحدث عن محاربة الغرب للمسلمين في موضوع الزواج المبكر، ويكشف ما يسمى بسن الموافقة، وكيف فرض ذلك على بلاد المسلمين، ويذكر جانباً من الاحصائيات للفتيات في الغرب اللاتي يمارسن الفاحشة ويلدن في سن صغيرة دون زواج، وبعض أقوال من يقف خلف هذه الدعوة وتحريضهم
فيما يلي خبر وبيان بالعنوان أدناه صادر عن ائتلاف المنظمات الإسلامية، وبغض النظر عن اختلافنا في الرؤية مع هذا الائتلاف في بعض الأطروحات والقضايا ذات الشأن، إلا أننا ننقل البيان الصادر عنه ففيه من الإضاءات الواضحة التي تبين سعي الأمم المتحدة لإفساد المرأة المسلمة وتفكيك الأسرة ونشر الشذوذ
قد يبدو للناظر بسطحية أن السلطة تنأى بنفسها عن نشاط الجمعيات النسوية أو لا تنخرط معها انخراطاً كلياً، لكن الحقيقة أن السلطة هي رأس حربة الكفار وأهم أداة لهم في فلسطين في مسعاهم لتغريب المرأة المسلمة ونزع ثوب العفة والطهارة عنها.
إنني وبصفتي إحدى نساء حزب التحرير أريد بداية أن أوضح لك - إن كنت لا تعلمين - مكانة المرأة في الإسلام؛ فقد كرم الإسلام المرأة وحفظ لها حقوقها منذ بزغ فجره، وضمن لها الأمان والحياة الكريمة، واعتبرها عرضا يجب أن يُصان، نعم هي عرض يجب أن يُصان وإنسان موفور الكرامة محفوظ المكانة، فهي معززة مكرمة في كل شؤون حياتها وفي كل مراحل عمرها... وتبوأت مكانا عليا في المجتمع الإسلامي، وكان لها دور ورأي يؤخذ به حتى في أمور الدولة، دور يشهد به التاريخ وتفخر به المرأة المسلمة، دور فاعل حقا وليس مجرد مقاعد في برلمانات صورية أو شعارات فارغة عن النضال والكفاح والمساهمة في بناء دولة من ورق.
فيما يلي فيديو مصور لحلقة نقاشية بعنوان "حقائق وأرقام عن المرأة في الغرب لماذا نجهلها" للدكتور أمجد قورشة ننقله للفائدة والاطلاع على واقع المرأة في الغرب، والتي تسعى الجمعيات والمؤسسات النسوية للاحتذاء حذوه ونقله المرأة المسلمة لتعيش في واقع مشابه، واقع مذهل بالأرقام والاحصائيات الرسمية والموثقة، عن اغتصاب وقتل النساء
من استعراض الأنشطة الهدامة التي تقوم بها المؤسسات والجمعيات والمراكز التي نصبت نفسها أو التي أوكل اليها الكافر المستعمر مهمة تبني قضايا المرأة في فلسطين نجد أنها تتولى الإسهام في تحطيم النسيج الاجتماعي لأهل فلسطين وبشكل يتعدى ويفوق التصور.