السلطة تستجدي كيان يهود للاستمرار في خدمته وخدمة الأجندة الاستعمارية

 

تقدم كيان يهود لصندوق النقد الدولي لأخذ قرض نيابة عن السلطة بمبلغ مليار دولار حتى لا تنهار السلطة ماليًا، وذلك بناء على استجداء سلام فياض لمحافظ بنك "إسرائيل"  "ستانلي فيشر"، وقد رفض صندق النقد الدولي هذا الطلب بحجة الأزمة المالية.

فهل السلطة في الحقيقة إلا كيان هزلي خادم للمحتلين؟

وهل بقي بعد تصريحات اليهود عن أن الدولة الفلسطينية الموهومة مصلحة "إسرائيلية" عذر لمتعذر؟

وهل بقي بعد ترحيب السلطة بتصريحات الأمريكان عن أن الدولة الفلسطينية الموهومة مصلحة أميركية و"إسرائيلية" عذر لمتعذر؟

2-7-2012