الدفاع عن المقدسات  بتحريرها لا بالوصاية عليها تحت حراب محتليها!

  قالت صحيفة عبرية إن الإتفاق الذي أبرم أمس الأحد، بين الرئيس عباس و الملك عبد الله حول الدفاع عن القدس والمقدسات كان بموافقة أمريكية وبعلم  "إسرائيلي".

  لا يتحرك الحكام في بلادنا إلا بإيعاز من أسيادهم أعداء الأمة الإسلامية مغتصبي الأرض والمقدسات، فعن اي دفاع يتحدثون وأي عدو سيردعون؟، إذا كان عراب الاتفاق هو العدو والمحتل والقاتل والمغتصب!

 إن الدفاع عن المقدسات يكون بتحريرها وتلك مهمة لا تحتاج إلى اتفاقيات وصاية ولا  يقوم بها عبيد الغرب وعملاؤه !.

1.4.2013