مزّق الله ملك يهود وملأ قلوبهم ناراً وأخزى الحكام المتخاذلين

أقدم مشجعو كرة قدم يهود على حرق المصحف الشريف وسب النبي محمد صلى الله عليه وسلّم.

ليست الحادثة الأولى من يهود الحاقدين على الإسلام والمسلمين ولن تكون الأخيرة في ظل تخاذل الحكام وذلهم وصمتهم عن جرائم يهود المستمرة التي تطال البشر والمقدسات، وليست حادثة فردية بل توجه كيان استخف بالمسلمين فاحتل مسرى نبيهم ويسعى لهدم أقصاهم وحرّق مساجدهم.

فأين جيوش المسلمين، جند مصر والأردن وسوريا ولبنان وباكستان وغيرها، عن نصرة كتاب الله والذود عن عرض رسول الله وتحرير الأقصى وتلقين شذاذ الآفاق هؤلاء درساً بليغاً ينسيهم وساوس الشيطان؟!

19-12-2013