في ظل الواقع الجديد الذي تعيشه الأمة الإسلامية، يعود رئيس السلطة الفلسطينية لذات الاسطوانة المشروخة ويصرح بأن "المفاوضات بحاجة إلى أسس ومرجعيات يجب القبول بها حتى يمكن بدؤها، لا توجد قطيعة بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل برغم تنديدها باتفاق المصالحة بين حركتي فتح وحماس والمسعى الفلسطيني لنيل الاعتراف في الأمم المتحدة. وأضاف " إن اتصالات تجري باستمرار بين الجانبي.”، وتعقيبا على هذا الموقف استضفنا عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير الدكتور مصعب أبو عرقوب.
للاستماع لنص المقابلة