هذه قصة أحد شباب حزب التحرير، كانت السلطة الفلسطينية قد اعتقلته قبل أشهر، لا لشيء إلا لأنّه يدعو إلى ربه، ويحرص على إعزاز أمته، ويعمل لرفعتها. نضعها بين أيدي القراء الأعزاء ليطلعوا على حقيقة السلطة عن كثب، وليعلموا من هم رجال حزب التحرير.
كانت البداية في يوم جمعة حين أراد الشاب عماد، أحد شباب حزب التحرير، أن يقوم بواجبه في حمل الدعوة من أجل استئناف الحياة الإسلامية، فسارع...