بعد أن انهار الاتحاد السوفياتى الذي لم يستطع بالرغم من جهوده الكبيرة أن يبعد المسلمين عن دينهم، بدأ المسلمون في آسيا الوسطى يُقبلون على دينهم برغبة ومحبة شديدتين، ما أقلق روسيا والغرب، فأثاروا فتنة في المنطقة وخاصة في طاجيكستان. وأصبح مئات الآلاف من المسلمين ضحايا لحرب أهلية خططت لها روسيا بواسطة (اللجنة الأمنية في الدولة) ونتيجة لذلك قل إقبال المسلمين على الإسلام فترةً قصيرةً، ولم تمض مدة يسيرة حتى ازداد إقبالهم على الإسلام أضعافاً مضاعفةً. وساعد في ذلك نشاط أبناء الأمة المخلصين؛ شباب حزب التحرير مساعدةً عظيمةً. وهذه الكتلة بذلت جهوداً كبيرةً لكي يعود المسلمون في طاجيكستان إلى دينهم. وهكذا أنجزت بتضحياتها وصبرها خلال السنوات العشر الأخيرة نتائج ملحوظة.
أعلن موقع حزب التحرير بريطانيا، عزم الحزب تنظيمه لمسيرات حاشدة من أجل الخلافة في جميع أنحاء باكستان، وذلك يوم الجمعة القادم الموافق 5/11، وأنّه سيتم تنظيم هذه المسيرات تحت اسم "إقامة الخلافة هو التغيير الحقيقي الذي سيزيل الحكام العملاء لأمريكا".
تناقلت الأنباء أن الرئيس الأمريكي، باراك أوباما سيزور إندونيسيا في 9 نوفمبر 2010م، بعد أن ألغيت زيارتان كان مخططا لهما في وقت سابق. وأكد البيت الأبيض هذه الأنباء في تصريحات جاء فيها بأنه سيزور إندونيسيا بعد زيارته للهند. وسيقوم خلال وجوده في إندونيسيا بزيارة أكبر المساجد في جنوب شرق آسيا وهو مسجد الاستقلال؛ حيث سيلقي كلمته في مكان مفتوح هناك. وذكر أوباما أن إندونيسيا تحتل موقعا هاما في جهود الولايات المتحدة.....
أعلن الرئيس الأمريكي أوباما في رسالة إلى الكونغرس تمديد العمل بالعقوبات الاقتصادية المفروضة على السودان لمدة عام إضافي على الأقل، وقد جاء في الرسالة: (إن أعمال وسياسة النظام السوداني مناهضة لمصالح الولايات المتحدة وتمثل تهديداً دائماً وغير اعتيادي واستثنائياً للأمن القومي والسياسة الخارجية للولايات المتحدة)،
ينعى أميرُ حزب التحرير ورئيسُ ديوان المظالم بإيمانٍ بقضاء الله وقدره:
الدكتورَ عايد الشعراوي أحد أعضاء الديوان الأخيار الأبرار بإذن الله، الذي غادر هذه الدنيا الفانية، وانتقل إلى دار الآخرة الباقية، صباح هذا اليوم الأحد الثالث والعشرين من ذي القعدة 1431هـ، الموافق 31/10/2010 في مشفى المقاصد ببيروت.