عقد في صنعاء المؤتمر الإقليمي الثاني لتعزيز النزاهة ومكافحة الفساد يومي 26 و 27/07/2010م وقد حضر المؤتمر نحو 100 مشارك من 17 دولة وعدد من المنظمات الدولية المعنية بمكافحة الفساد، وقال رئيس مجلس الوزراء اليمني: "إن الفساد يمثل تحديا كبيرا للحكومات والمجتمعات، فهو يلتهم ثروات الشعوب، ويعيق الاستثمار، ويضعف حكم القانون، ويعطل العدالة الاجتماعية، ويقود إلى هدر كبير للموارد البشرية والطبيعية، ويقوض العملية السياسية".
صرح وزير الخارجية النمساوي ميشيل شْبِنْدِلِيغَر بالأمس أن المجتمع النمساوي مهدد بالتشَيُّخ وأنه يحتاج إلى 100.000 مهاجر جديد في السنوات المقبلة كي يحافظ على نظامه الصحي والتقاعدي من الإنهيار، فمعدلات الولادة المحلية في انخفاض مستمر وهناك حاجة ماسة لإدخال أناس صغار السن في سوق العمل النمساوي للمحافظة على أنظمة التأمين.
تبني باكستان سجوناً على غرار سجون جوانتنامو بي في جميع أنحاء البلاد، تحت ذريعة تطبيق قانون مكافحة الإرهاب من خلال البرلمان، وتحت ذريعة هذا القانون المقترح فإن الحكومة تستطيع اعتقال كل من تشتبه به وتلقي به في السجن لمدة ثلاثة أشهر، ولن يسمح له بالطعن في هذا الاعتقال، ولن يسمح لأي قاضٍ إخراجه من السجن بكفالة. وبهذا تكون الحكومة قد أكملت استعداداتها للحد من السلطات القضائية ومضايقة المسلمين المخلصين،...
في لقاء الملك عبد الله الثاني، ملك الأردن، مع نتنياهو، رئيس وزراء كيان يهود المغتصب لفلسطين، ذكر التلفزيون الأردني أن الملك أكد "أن السلام الشامل الذي يضمن حقوق جميع الأطراف، هو السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة".
من قبل الاسلام واليمن يمثل التقاء صراع فارسي روماني (حبشي) لاهميته بمقدراته وموقعه ، وبعد ان دخل اليمنيون في الاسلام كان لهم السبق في نشر الاسلام في كل مكان ، فانهارت فارس والروم تحت وقع سيوف جنود الله . فبالإسلام تحول اليمنيون كغيرهم من المسلمين من ضعفاء اذلاء تبطش بهم قوى الاستعمار الى اسياد اعزاء للعالم يهابهم من لم يصلوا اليه . وكذلك اليوم فبعد سقوط دولة الخلافة التي مزقها اعداء الاسلام عدنا ضعافاً كما كنا قبل الاسلام ، ليظهر الصراع الانجلواميركي في واحدة من صوره البشعة المنتشرة في بلاد المسلمين ، يقوده عملاؤهم و سفراؤهم ورجالهم الذين يجوبون البلاد طولاً وعرضاً باحثين عن اثارة الفوضى وسفك الدماء وقد نجحوا .