ها هم المسلمون في روسيا -رغم الملاحقة والسجن والقتل والتعذيب- يبرقون رسالة للمسلمين يذكرونهم بدينهم واسلامهم ونبيهم، وبأنهم أمة واحدة.
أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان يوم الاثنين 2013/12/16م أن حصيلة من استشهدوا من الأطفال نتيجة القصف الجوي الذي استهدف أمس الأحد أحياء يسيطر عليها الثوار في مدينة حلب 28 طفلاً. وقالت لجان التنسيق المحلية في بريد إلكتروني فجر الاثنين أن قوات النظام شنت الأحد "حملة شرسة على حلب المحررة، حيث قصف الطيران الحربي معظم أحيائها بالبراميل المتفجرة والقنابل الفراغية
نظم شباب حزب التحرير في إندونيسيا "مؤتمر جاكرتا العالمي للمثقفين المسلمين" في العاصمة جاكرتا، تحت عنوان "نهاية الرأسمالية وبزوغ الحضارة الإسلامية في ظل دولة الخلافة"
ضربت المنطقة حالة من الطقس القارس جداً، حملت معها موجة من المآسي أصابت الناس جميعهم، وكانت الأشد على المسلمين من أهلنا في سوريا، سواء أكانوا في الداخل في بيوتهم أم كانوا مشردين حيث افتقدوا ما يقيهم أذى هذا الطقس، وزاد عليه ما يقوم به النظام البائس من قصف وغارات وإلقاء للبراميل المتفجرة على المدنيين وقتل للأطفال خاصة، ليدفع الناس إلى اليأس والاستسلام دفعاً، وخاصة وأن مؤتمر (جنيف2) على الأبواب، وأمريكا تصر عليه، والجربا والائتلاف الوطني الخائن يدعو له،
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد،
نبدأ معك بما هو خير، فنذكرك ونذكر أنفسنا بقول الله سبحانه وتعالى: ﴿قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾.
لقد قدرّ الله القوي المتعال، أن تصبح أنت قائد أكبر جيش في العالم الإسلامي (الجيش الباكستاني)، لذلك نذكّرك بأنّ قيادتك لهذا الجيش المسلم أمانة، وفرصة عظيمة لتكون في مقعد صدق عند مليك مقتدر، فيرضى عنك رسوله والمؤمنون.
تعصف بالبلاد موجة برد قارس مصحوبة بثلوج وأمطار غزيرة وعواصف عاتية، تقرر معها وزارة التربية تعطيل المدارس وحبس التلامذة في بيوتهم، وتستنفر الأجهزة الأمنية والدفاع المدني ووزارة الأشغال كافة قواها وطاقاتها، كما تزعم السلطة على الأقل، وتوزع على الناس التحذيرات والإرشادات لكيفية التعامل مع هذه الموجة. يعتصم معظم الناس في بيوتهم خشية صقيع البرد ومخاطر السيول والريح، ويؤمّنون لأنفسهم كافة وسائل التدفئة المختلفة، ولا يخرجون من بيوتهم وأماكن عملهم إلا للضرورة القصوى.