نشر معهد "جيمس تاون" مقالا تحت عنوان "موسكو تعترف بأنّ حزب التحرير يعمل داخل روسيا". واليكم ترجمة المقال كما جاء في المصدر:
حين أسس جهاز المخابرات الجوية، كانت المهمة الأساسية الموكلة إليه، إن لم نقل الوحيدة، هي أمن سلاح الجو السوري، وفي المقدمة أمن "الطائرة رقم 1" في هذا السلاح إذا جاز التعبير. أي الطائرة الرئاسية، وكل ما يستتبع ذلك من جوانب أمنية ولوجستية تتعلق بالرئيس الأسد لاسيما أثناء سفره خارج القطر. هذا بالإضافة لبعض العمليات الخاصة في الخارج،
ضمن الحملة التي ينظمها المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير مناصرة لشباب الحزب الذي يتعرضون للاعتقال وتلفيق التهم والقمع المستبد من قبل النظام الروسي الإجرامي، كانت هذه الكلمات المصورة لبعض أعضاء المكتب الإعلامي لحزب التحرير في فلسطين.
أطلق المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير حملة دولية لفضح جرائم أربع:
أولاً، تم تجريد المسلمين الروهينجا من الجنسية البورمية منذ عام 1982، وفُرض عليهم طلب الأذون للسفر أو للزواج، وحُظر عليهم التملك والتجارة أو مزاولة الأعمال المهنية، ومنذ نهاية تشرين الأول/أكتوبر 2012، فقد تجددت هجمات البوذيين عليهم، وقد شُرد لغاية الآن خلال هذا العام حوالي 100.000 ليعيشوا في مخيمات للاجئين، إضافة إلى قتل أعداد كبيرة لم يتم إحصاؤها.
بعد كل ما بذله، ويبذله، الغرب وأتباعه من تسويق الائتلاف الوطني ليحمل مشروعهم في الدولة المدنية العلمانية، فيجعلوه العميل اللاحق للعميل الحالي طاغية الشام، بعد كل ذلك، فإنهم لم ينالوا خيراً، ولن ينالوه بإذن الله، فجمهرة الثوار في بلاد الشام لا يرضون عن نظام الإسلام بديلاً، أما ديمقراطية الائتلاف ودولته المدنية التي ينادي بها فهي زائلة مع الائتلاف غداً أو بعد غد
قامت المحكمة الجنائية الثامنة في أضنة بإصدار أحكام باحتجاز كل من سليمان أُوغورلوا وصفا قارصلي وجليل جنكيز ويلماز تشيلك مجددا بسبب حضورهم حفلة عرس في مدينة أضنة عام 2007 وذلك أثناء نقطة تفتيش وكونهم حوكموا من قبل بتهمة الانتماء لحزب التحرير وبذريعة أنهم كانوا موجودين في مكان واحد، حيث تم البدء بمحاكمتهم مرة أخرى بذريعة عضويتهم في حزب التحرير والحكم عليهم جميعا بالسجن لمدة 30 سنة ( أي لكل واحد 7,5 سنة عقوبة سجن