كشف مسؤولون أميركيون عن أنّ إدارة الرئيس دونالد ترامب أطلقت حملة عالمية لإنهاء تجريم الشذوذ الجنسي للضغط على الدول التي تُجرّم هذا السلوك الجنسي وتعتبره غير مقبول وتطبق عقوبات على أصحابه، وذكرت شبكة "أن بي سي نيوز" أنّ السفير الأميركي بألمانيا ريتشارد غرينل يقود العملية التي أعلن عنها مساء أمس الثلاثاء، باعتباره أرفع شخصية في إدارة ترامب تكشف عن ميولها المثلية بشكل صريح.