أدانت الحكومة الفرنسية العنف الذي اندلع في الضاحية الفرنسية، تراب، على خلفية حظر ارتداء النقاب في البلاد، في حين دافعت بحماس عن القانون التمييزي والاستفزازي الذي تسبب في الاضطرابات. فقد وقعت اشتباكات بين الشرطة ومتظاهرين مسلمين في أعقاب القبض على رجل مسلم تم تغريم زوجته من قبل ضابط شرطة لارتدائها النقاب. وهناك اضطرابات مماثلة وقعت الشهر الماضي عندما أوقفت السلطات امرأة كانت ترتدي النقاب في ضاحية أرغنتويل. وقد أدى حظر النقاب، الذي دخل حيز التنفيذ في فرنسا في شهر أبريل/ نيسان عام 2011، إلى تعرض مئات من النساء
نشر موقع أوكرانيا بالعربية التقرير التالي حول نشاط شباب حزب التحرير في أوكرانيا نورده كما جاء في المصدر.
حزب التحرير الإسلامي يسعى إلى "إقامة" الخلافة في أوكرانيا
كييف/أوكرانيا بالعربية/من المعروف والسائد أن حزب التحرير الإسلامي يسعى الى اقامة الخلافة الإسلامية التي سادت في المنطقة في القرون الوسطى ويلاحظ في السنوات الاخيرة نشاطا ملموسا للحزب في أوكرانيا. وبدأ هذا الحزب الذي يحظر في روسيا يكتسب قوة مفاجئة في منطقة القرم التي تضم عددا كبيرا من أقلية التتار المسلمين. ودعا "المجلس الروحي لمسلمي القرم" السلطات الأوكرانية إلى التحقيق في أعمال الحزب
صرّح وزير الأوقاف الأردنية محمد نوح القضاة بأن الملك عبد الله الثاني أوعز لوزارة الأوقاف الأردنية بفرش مسجد قبة الصخرة والمسجد المرواني بالسجاد على نفقته الشخصية، بحسب وكالة الأنباء الأردنية بترا. وتعليقا على هذا نقول:
في سابقة لم تشهدها أرض الكنانة من قبل قامت قوات الأمن المصرية بجرائم بشعة يندى لها الجبين، حيث أصابت يد الغدر آلاف المسلمين، سقط منهم مئات القتلى وآخرون يصارعون الموت، خاصة وأن أيادي الإثم والإجرام تعمدت إصابة المتظاهرين العُزَّل في منطقة الرأس والظهر، مما يبين أن نية القتل كانت مبيتة عند من أعد لهذه المجزرة، سواء أكان المتظاهرون مقبلين أم مدبرين، ولم يقف إجرام الأجهزة الأمنية عند هذا الحد، بل طالت أيضاً بيوت الله حين تعدّت على المعتصمين داخل مسجد القائد إبراهيم بالإسكندرية، وأثناء صلاتهم في الميادين، ولم تتورع من قتل أحد الشباب وهو ماسك بيده المصحف! فلم يشفع له كتاب الله الذي رفعه! وكأن الصورة التي نراها ليست في أرض الكنانة مصر بل في بورما أو فلسطين المحتلة!
فرضت الصين مراقبة مشددة على ممارسات جماعة الأويغور المسلمة في شهر رمضان بإقليم شينجيانج في أقصى غرب البلاد، وفقا لما ذكره منفيون من الأويغور ومسؤولون محليون. وذكرت المصادر أن التدابير الصينية تشمل منع الطلاب المسلمين من الصيام في نهار رمضان ومراقبة اتصالاتهم. ويشتكي المسلمون الأويغور، الذين يبلغ عددهم تسعة ملايين نسمة، من اضطهاد ديني في ذلك الإقليم الغني بالنفط المتخلف اقتصادياً.
مما لا شك فيه أن هناك حالة انقسام واضحة في الشارع المصري، فهو يكاد ينقسم إلى فريقين، الفريق الأول، فريق رحّب بحركة الجيش المصري التي قادها الفريق السيسي وزير الدفاع، ويرفض تسميتها بالانقلاب، ويصر على أنها حركة تصحيحية لمسار الثورة، وأن الجيش ما كان يمكن أن يُقدم على هذه الخطوة لولا أنه رأى حركة الشارع القوية ضد حكم الدكتور محمد مرسي وجماعة الإخوان المسلمين، والفريق الثاني، فريق يصف ما حدث بأنه انقلاب