حزب التحرير هو حزب سياسي يقوم على الإسلام فقط، ينبذ القومية ويرفض الوطنية ويدعو لتوحيد الأمة الإسلامية في دولة واحدة هي دولة الخلافة الراشدة، أنشئ في قلب بلاد الشام وفي ظل بيت مقدسها عام 1953 نشرت فرانس 24 على موقعها الرسمي على شبكة الإنترنت في 11/9/2013م فيديو تحت عنوان: "مظاهرة جهاديين ضد التدخل الأجنبي في سوريا حذار من التضليل!" مع تعليق عليه اتهمت فيه حزب التحرير أنه وراء نشره
سبحان الذي بيده ملكوت كل شيء المحيي والمميت، وإنا لله وإنا إليه راجعونارتقى إلى العلا شهيدا بإذن الله عن عمر ناهز الـ45 عاما الشهيد (منغا علييفو بانجي نيزومينو)، نحسبه كذلك ولا نزكي على الله أحدا، حيث استشهد في أحد سجون المجرم طاغية طاجيكستان.انضم بانجي لصفوف حزب التحرير في أوزباكستان عام 1997م، وقد نشط في حمل الدعوة في أوزباكستان نشاطا كبيرا فكان مثلا يُحتذى في الإخلاص والنشاط، لكنه نظرا لملاحقته الأمنية من قبل أجهزة الأمن الأوزبيكية اضطر أخونا للانتقال
نشر موقع "جاكرتا بوست" خبر نزول حوالي 1500 من مناصري حزب التحرير إلى الشوارع في مظاهرة يوم الخميس، احتجاجًا على مسابقة ملكة جمال العالم، الثالثة والستين، التي من المقرر أن تجري في كل من مدينة، نوسا دوا وبالي وسينتول وجاوة الغربية في وقت لاحق من هذا الشهر.
تلاحقت في ما يشبه المسلسل المكشوفة حلقاته الأصواتُ المطالبة بوضع مخزون السلاح الكيماوي السوري في عهدة دولية تمهيداً لتدميره... وكانت البداية تصريحاً لجون كيري خلال مؤتمر صحفي مع نظيره البريطاني في لندن 9/9/2013 بأن بشار يمكنه تفادي الضربة العسكرية إذا سلم مخزونه الكيماوي... وبعد شيء من الوقت صرح لافروف بأنه قد وصل إلى مسامعه اقتراح جون كيري، وسيقوم بإقناع سوريا للموافقة عليه...
فيما يلي أجوبة أسئلة نقلاً عن صفحة أمير حزب التحرير العالم عطاء بن خليل أبو الرشتة على الفيس بوك
إلى شام العز
السؤال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم وسدد على طريق الحق خطاكم
في عملية مداهمة واسعة النطاق تم اعتقال حوالي 150 مسلماً في سوق "أكسانوف" في مدينة "سورجوت-سيبيريا"، حيث يعمل عدد كبير من مواطني آسيا الوسطى وشمال القوقاز. وقد بدأت المداهمة فجأة وفقا للشهود، حيث اقتحم رجال مقنعون ومسلحون بالبنادق الهجومية المبنى في وضح النهار وقاموا بتطويقه، ومن ثم وتحت تهديدهم بالإعدام طلبوا من كل المتواجدين في المبنى الخروج منه والاصطفاف في طوابير عبر الشارع.