ضمن نشاطات الحزب الهادفة إلى ترسيخ حقه في ممارسة العمل السياسي، ووسط تضييق السلطة الفلسطينية عليه ومعاداتها لدعوته تناغما مع حكام العرب والمسلمين وانصياعا لأوامر أمريكا ويهود ودول الغرب، ومع اشتداد حملة السلطة على حملة الدعوة من حزب التحرير بالتهديد والملاحقة والسجن وحتى الدوس على قانون السلطة نفسها من أجل التضييق على الحزب وشبابه (مثلما فعلت في قضية الأستاذ محمد الخطيب الذي رفضت تنفيذ قرار محكمة العدل العليا بالإفراج عنه وأبقت على حبسه..