سلسلة فيديوهات مصورة تتناول كشف المفاهيم التي يختبئ خلفها المروجون "لحرية المرأة" المغتربون عن الأمة وثقافتها، ضمن حملة حزب التحرير فلسطين التي أعلنها تصديا للهجمة الغربية الشرسة على المرأة المسلمة في فلسطين تحت عنوان "المرأة عرض يجب أن يصان والكفار وأدواتهم يتآمرون عليها".
فيما يلي تسجيل مصور مقتطع من محاضرة للدكتور مصعب أبو عرقوب عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير في فلسطين، بعنوان "دور السلطة في تشجيع الجمعيات النسائية المشبوهة".
يلاحظ على العديد من وسائل الإعلام، خاصة المحلية منها، تغطيتها لمعظم النشاطات للمؤسسات النسوية أو الأخبار ذات الصلة بهذا الشأن، وبعضها يأخذ شكل المسلسل الدرامي بحلقات متسلسلة وآخر يأخذ أسلوب التهويل والترويج والإشادة.
وكثرة التغطية الإعلامية لهذه النشاطات ملاحظ ولا يحتاج لدليل، بالرغم من أن هناك عدداً من القضايا، المحلية والدولية، التي تستأهل التغطية بصورة مكثفة لكننا لا نجدها عبر وسائل الإعلام، مما يلقي بظلال الشك أو على الأقل التساؤل حول اشتراك وسائل الإعلام في الحملة على المرأة المسلمة الرامية إلى تغريبها.
فيما يلي قبضة أخبار لنشاطات هدّامة يراد منها تطبيق اتفاقية سيداو بحذافيرها على المرأة المسلمة في فلسطين، وبعض هذه الأخبار يري القارئ كيف تسعى الجمعيات النسوية بغطاء من السلطة إلى تسخير رجال الإفتاء لتأييد دعوتها "لحرية المرأة وحقوقها".وبالرغم من ان هذه الأخبار لأشهر خلت إلا أن مضمونها يتكرر بصورة مستمرة، ومطالب الجمعيات بتعديل القانون فيما يخص جرائم الشرف والزواج المبكر وتمكين المرأة وغير ذلك من المطالب هي الأجوزة التي تتقنها تلك الجمعيات الممولة غربياً.
فيما يلي عينة من المشاريع التي تقوم بها الجمعيات الممولة غربياً والتي تستهدف المرأة المسلمة على وجه الخصوص.المشاريع التالية هي عينة فقط وغيرها الكثير البارز، لكن هذه العينة تخلط السم في الدسم، ففي الوقت الذي تغطي على حقيقة نشاطاتها بتعليم المرأة بعض الحرف أو غير ذلك تتحدث عن المساواة بين الجنسين وتنظيم مخيمات صيفية للجنسين وتصوير أفلام عن حياة الشباب الفلسطيني وغير ذلك الكثير.وباستطاعة القارئ رصد المؤسسات الغربية الداعمة لكل هذه المشاريع والفئات المستهدفة، وفي التبحر في هذه المشاريع يصل إلى الأهداف الحقيقية، من نشر لثقافة الاختلاط وإخراج المرأة من ثوب عفتها وكرامتها، التي تقف خلف هذه النشاطات التي تتستر بالأهداف المضللة التي تعلنها.
سلسلة فيديوهات مصورة تتناول كشف المفاهيم التي يختبئ خلفها المروجون "لحرية المرأة" المغتربون عن الأمة وثقافتها، ضمن حملة حزب التحرير فلسطين التي أعلنها تصديا للهجمة الغربية الشرسة على المرأة المسلمة في فلسطين تحت عنوان "المرأة عرض يجب أن يصان والكفار وأدواتهم يتآمرون عليها".
فيما يلي دراسة واعية وقيمة من وجهة نظر إسلامية للأعمال التي تهدف إلى افساد المرأة في فلسطين.
تمتاز الدراسة بالعمق والتتبع والتوثيق والشمولية وهي تسلط الضوء على طبيعة النشاطات الفاسدة الرامية إلى تغريب المرأة المسلمة وتكشف ذلك بالمجهر المكبر.