لا يخفى على أحد في العالم ما يحصل للمسلمين في مشارق الأرض ومغاربها، من قتل وتدمير واغتصاب للأعراض ونهب لثروات الأمة، ومن سجن وتهجير، وخصوصاً ما يحصل اليوم في قلب بلاد الشام - سوريا الشام. إن سبب هذه المآسي والانتهاكات هي الأنظمة الكافرة التي وضعها الكافر المستعمر،
نشر موقع جارايون خبرا تحت عنوان "موت أحد قادة حزب التحرير في إحدى سجون أوزبكستان مساء اليوم العالمي لمناصرة ضحايا التعذيب". وجاء في الخبر أنّه وفقا للخدمة الأوزبكية لإذاعة بي بي سي، فإنّ السلطات الأوزبكية سلّمت جثمان سجين متدين اسمه عبد الرحيم تحسينوف لأقاربه بتاريخ 18/6، وطلبوا منهم دفنه بالسرّ.
نشر موقع ذي ديلي تلغراف خبرا حول سعي الحكومة الأسترالية لحظر حزب التحرير، حيث ورد في الخبر أنّ الحكومة الفيدرالية ستدرس مسألة توسيع الدستور لحظر جماعات إرهابية، بعد حصولها على نصيحة جديدة، من عدم تمكنها من كبح نشاطات حزب التحرير الراديكالي، بموجب القوانين الحالية.
وبعدَ تحرّي هلالِ رمضانَ المُباركِ في هذهِ الليلةِ ليلةِ السبت فإنّها لمْ تَثْبُتْ رؤيةُ الهلالِ رؤيةً شرعيةً وعليهِ فإنَّ غداً السبت هو المُتمِّمُ لِشَعبانَ إنْ شاءَ اللهُ وسيكونُ بعدَ غدٍ الأحد هو أوّلَ أيّامِ شهرِ رمضانَ المبارك.
لقد قام نظام الطاغية بشار بعدة محاولات نجح من خلالها في تحييد بعض مناطق الصراع التي كانت تشغله وتستنزف قواته وتشكل هاجساً له، وذلك عن طريق عقد هدن وصفقات مع هذه المناطق ليتفرغ بعدها لحشد هذه القوات على جبهات أخرى، مما جعل هذه المناطق تشكل سداً يحتمي به ويعبر من خلاله لباقي المناطق. وقد أدت هذه الهدن إلى محظورات عدة منها:
نشر موقع ريديو فري يوروب نبأ اعتقال خمسة من أعضاء حزب التحرير، الذي وُصف بالمحظور، جنوب جلال أباد في قرغيزستان. حيث أفادت الشرطة المحلية بأنّه تم ضبط أكثر من 42 كتابا وأكثر من 100 قرص مدمج ونشرات تحتوي على مواد متطرفة من بيوتهم. في إشارة إلى الكتب والنشرات التي تدعو إلى إقامة الخلافة بالطريق السياسي الفكري والذي يصفونه بالتطرف!!