نشر موقع دكا تريبيون مقالا تحت عنوان حزب التحرير الآن يُشرك الروهينغا، ابتدأ كاتب المقال بالإشارة إلى حظر الحكومة البنغالية للحزب في سنة 2009، وأنّ سبب الحظر كان نشاطات الحزب المثيرة للجدل، وأضاف الكاتب، حزب التحرير الإسلامي الواسع الانتشار يقوم الآن بدمج لاجئي الروهينغا من ماينمار، للبقاء في المنطقة الساحلية، تحت مظلة الحزب، لتعزيز قوة الحزب وإبقاء اللاعبين الرئيسيين للحزب بعيدا عن رادار القوى الأمنية.
قال عليه الصلاة والسلام: «تكونُ النُّـبُوَّةُ فيكمْ ما شاءَ اللّهُ أنْ تكون،ثمّ يرْفعُها اللّهُ إذا شاءَ أنْ يرْفَعَها.ثـُـمّ تكونُ خِلافةً على مِنهاج النبوَّة، فتكونُ ما شاءَ اللّهُ أنْ تكون، ثـُمّ يرْفعُها إذا شاءَ أنْ يرفعَها. ثـُمّ تكونُ مُلْكاً عاضّاً، فتكونُ ما شاءَ الله أنْ تكونَ، ثـُمّ يرفعُها إذا شاءَ الله أنْ يرفعَها. ثـُـمّ تكونُ مُلْكاً جَبريَّةً، فتكونُ ما شاءَ الله أنْ تكونَ، ثـُـمّ يرفعُها إذا شاءَ أنْ يرفعَها. ثـُـمّ تكونُ خِـلافـةً على مِنهـاج النُّـبُوَّة، ثم سكت» (أخرجه أحمد)
نقل موقع "ذي ديلي ستار" خبر اعتقال الشرطة لسبعة أعضاء من حزب التحرير، الذي وُصف بالمحظور، في مدينة تشيتاكونغ أمس الجمعة. وذكر الموقع أسماء المعتقلين وأكّد على أنّ خمسة منهم يعملون أطباء.
أصدر حزب التحرير / ولاية سوريا، ورقته السياسية الثانية لأهل الشام المؤمنين المرابطين تحت عنوان: "معاً لإسقاط طاغية الشام وإقامة حكم الإسلام «خلافة على منهاج النبوة»". يهدف منها إلى أن تتمسك ثورة الشام بحبل الله المتين، فهي بذلك تقض مضاجع شياطين أمريكا وأوروبا وروسيا والصين. الذين كادوا لها ومكروا، وما زالوا يكيدون ويمكرون ﴿وَمَكْرُ أُولَئِكَ هُوَ يَبُورُ﴾،
يا أهلنا الكرام في عين الحلوة... أيها الشباب المسلم الغيور على دينه...
نناديكم بل ننادي فيكم دينكم ونخوتكم وغيرتكم على دمائكم ودماء المسلمين المسفوكة على أرض عين الحلوة...
نناشدكم الله أن تصغوا السمع، وأن تفتحوا القلوب قبل الآذان...
في 2014/5/17م، أعلن ائتلاف من خمسة فصائل إسلامية ما أسمَوه بـ"ميثاق الشرف الثوري" ذكروا فيه "ضوابط ومحددات العمل الثوري" الذي يلتزمون به، وقد جاءت أحكامهم على غير سواء؛ حيث أكدوا فيه وطنية الثورة عبر التشبث بحدود سايكس - بيكو من خلال القول بأن قواها الثورية "تعتمد في عملها العسكري على العنصر السوري، وتؤمن بضرورة أن يكون القرار السياسي والعسكري في الثورة سورياً خالصاً"