نشر موقع إتار تاس خبرا اليوم الأحد الموافق 2/3/2014، تحت عنوان "الجهاز الأمني في شبه جزيرة القرم يستعد لمحاربة حزب التحرير"، وجاء في الخبر:
أعلن المدير الجديد لجهاز الأمن الأوكراني في القرم "بيتر زيما" يوم الأحد، أن المهمّة الرئيسية للجهاز الأمني سيكون ضمان الأمن للناس ومنع الأعمال الإرهابية. وأضاف بأن جهاز الأمن في القرم سيحارب حزب التحرير، التنظيم العالمي، الذي لم يُحظر في أوكرانيا بعد، الذي وُصف بالإرهابي.
وسط وجود أمني كثيف وحضور إعلامي ملحوظ تمت بحمد الله الوقفة التي دعا إليها حزب التحرير في ولاية الأردن أمام سفارة الإجرام في عمان والتي كانت تحت عنوان "من القلمون سيبزغ فجر نصرك يا شام".
نقلت الـCNN العربية في 25/2/2014م عن السفاح بشار قوله خلال لقاء مع قيادات حزب البعث في العاصمة دمشق لم تذكر تاريخه: إن "صمود دمشق خلال الأزمة التي تعيشها البلاد منذ ثلاث سنوات" كان له دور أساسي في "صمود سوريا" وإن المدينة "تختلف عن بقية عواصم العالم ولها خصوصية تنبع من كونها حافظة الإرث الإسلامي والمسيحي معاً" وأضاف أن حزب البعث بات أقوى بعد الانشقاقات التي لحقت به، واعتبرها "حالة صحية" ووصفها بـ"التنظيف الذاتي" ورأى أن حزب البعث يلعب دوراً أساسياً في "المعركة الفكرية" داخل البلاد، مشيراً إلى أن الأزمة الحالية "أفرزت بؤر التطرف، وفي نفس الوقت أسقطت الإسلام السياسي".
ضمن حملة (مَنْ لنصرة المسلمين في أفريقيا الوسطى) التي أطلقها حزب التحرير، قام وفد من حزب التحرير / ولاية الأردن برئاسة رئيس لجنة الاتصالات المركزية الأستاذ علي الصمادي وعضوية كل من: الأستاذ أحمد أبو قدوم عضو الولاية والدكتور أحمد حسونة عضو المكتب الإعلامي بالتوجه إلى السفارة الفرنسية في عمان، حيث سلم الوفد كتاباً مفتوحاً لسفارة حكومة فرنسا هذا نصه
أصدرت محكمة مقاطعة كيزلار في جمهورية داغستان يوم 18 شباط/فبراير 2014 أحكامًا على كل من كارتاشوف ماغوميد وعبد المؤمنوف مراد. وقد حوكم هذان المسلمان بموجب المادة 318 الجزء 1CC RF (العنف ضد السلطات الحكومية) بالسجن لمدة 3 سنوات في مستوطنة الأشغال الإصلاحية.
طلب مفتي السعودية الشيخ عبد العزيز آل الشيخ من المواطنين والمقيمين، وبخاصة الموسرين من رجال الأعمال والتجار والأثرياء، التبرع بسرعة للحملة الوطنية السعودية "لنصرة الأشقاء في سوريا"، لإيصال تبرعاتهم بكل يسر وسهولة عبر الحملة التي تعد "الوحيدة المخوّلة نظاماً" في استقبال التبرعات والمساعدات الموجهة إلى المواطنين في سوريا. وسأل المفتي الله تعالى أن يخفف معاناة «أشقائنا في سوريا وأن يحفظهم من بطش الطغاة الظالمين»،