نشر موقع راديو صوت روسيا مقالا تحت عنوان "الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي يقول، الأصوات المتطرفة والجماعات اختطفت الإسلام".
قال الأمين العام لمنظمة التعاون الاسلامي، اياد أمين مدني، أنّ الأصوات المتطرفة والجماعات اختطفت الإسلام واستولت على الحق في الحديث عن الإسلام. وتساءل موقع راديو صوت روسيا، هل هذا حقيقي؟ وقد تم عرض السؤال من قبل راديو صوت
نشر موقع صحيفة داون الباكستانية بتاريخ 1/4/2014 مقالا حمل عنوان "نشطاء حزب التحرير يعودون للظهور في العاصمة"، وجاء في المقال:
بدأ حزب التحرير واسع الانتشار أنشطته مرة أخرى في العاصمة، وذلك بقيام نشطائه بتوزيع النشرات للناس، مطالبين إياهم بدعم الحزب في إعادة بناء الخلافة في البلاد.
يعبّر حزب التحرير في شرق أفريقيا عن حزنه العميق لجريمة اغتيال الشيخ أبي بكر شريف إلياس "ماكابوري" وزميله حافظ باهيرو. وإننا لنستنكر بأشد العبارات هذه الجريمة البشعة التي إن دلّت على شيء فإنما تدل على وحشية القتلة. وندعو الله عز وجل أن يلهم أسرتي الضحيتين الصبر، وأن يسكن الأخوين أبا بكر وحافظ جنات عدن التي وُعد المتّقون. ونود بهذه المناسبة أن نبين ما يلي:
يعرب حزب التحرير عن غضبه من دعم الأمم المتحدة لتعداد السكان في ميانمار في ظل المناخ الحالي من الخوف والترويع. فمن خلال دعمها لتعداد السكان المنحاز والأول من نوعه منذ 30 عاماً الذي يقوم به الرئيس ثين سين، فإن الأمم المتحدة قد سمحت لنفسها بأن تُستخدم كأداة في الإبادة الجماعية المستمرة ضد مسلمي الروهينجيا.
لا يزال نفيد بوت، الناطق الرسمي باسم حزب التحرير في ولاية باكستان، المعروف بين الناس، والذي يحظى باحترام واسع في المجتمع، مختطفًا من قبل بلطجية النظام، منذ 11 أيار/مايو 2012م، أي منذ ما يقرب عامين
عقدت جامعة دول العجز العربية قمتها الـ25 في 25، 2014/3/26م في الكويت تحت شعار (التضامن من أجل مستقبل أفضل)، والدول المجتمعة فيه هي في قمة الضعف والاختلاف والتنافر وتحتاج لمن ينظر في حالها. وإذا كان من مجال للكلام عن نجاحها فيمكن القول إنها نجحت في الانعقاد وعدم التأجيل، نجحت في تجنُّب تفجير الخلافات علناً بينها؛ لذلك يمكن تسميتها بقمة "العروش الخاوية". ولقد سبقت هذه القمة 24 قمة فاشلة تراكمت فيها المشاكل التي لم تحلَّ حتى أصبحت جداول أعمالها مزدحمة وبياناتها متكررة مملولة. ولم تختلف هذه القمة عن سابقاتها في العجز، والذي جاءت أولى دلائله بعودة رئيس الوفد السعودي، الذي كان ولي العهد وليس الملك، إلى بلده قبل انتهاء المؤتمر. فهذه القمة رغم كل الاجتماعات التحضيرية، واللقاءات الهامشية، والتمهيدية، والجانبية، والثنائية... لم تستطع حلَّ الخلافات الحادة بين أعضائها، فأي خير يرجى من هؤلاء؟!