نشر موقع "بنغلا نيوز 24" خبر اعتقال 21 من أعضاء حزب التحرير في بنغلادش، حيث جاء في الخبر أنّ الأجهزة الأمنية اعتقلت 21 من أعضاء حزب التحرير الذي وصف بالمحظور، من فندق في الجزء القديم من المدينة مساء الخميس.
وأكد الموقع أنّ جميع المعتقلين هم من طلاب الجامعات، حيث أفاد الموقع أنّ أحد عشر شاباً منهم طلاب في جامعة "بويت" والباقي طلاب في جامعات خاصة، في جامعة "براك" و "ستامفورد" وجامعات أخرى.
تنادى أبناء المسلمين في كل مكان لتسمية الجمعة الأولى في شهر شعبان بما يليق بهذا الشهر فإشراقته فاتحة شهر المغفرة والإيمان رمضان الكريم، حيث أطلقوا حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم "الشام عقر دار الإسلام" عليها. فقامت محاولات من الجهة المهيمنة على تنظيم التسميات لرفض إدراج التسمية بدعوى أنها تسمية تابعة لحزب التحرير، ثم وبعد ضغوط المخلصين في كل مكان أدرجوها، ثم ظهر جلياً واضحاً أن التسمية لاقت قبولاً عند كل مسلم غيور محب لله ولرسوله، فصعدت أسهمها بشكل لافت للنظر مما أخاف أعداء ثورة الشام
في الأسابيع الماضية شهد سكان روسيا، بل وأصبحوا ضحايا حملة دعائية ضد الإسلام من قبل الإعلام وباقتراح من القوات الأمنية. حيث أمطرت معظم قنوات التلفاز المركزي وابلاً من الحقد بدهاء ضد الإسلام والمسلمين، وكان أبرزها ما تم بثه بتاريخ 26/05/2013م في القناة الأولى من خلال برنامج سنداي تايم، وقناة رشن تي في، برنامج نيوز أوف ذا وويك، في يوم 19/05/2013م وقناة تي في سي، برنامج إن ذا ميدل أوف ذي أكشن، في يوم 19/05/2013م.
نشر موقع "فري ريديو يوروب" خبراً جاء فيه أنّ المئات من نشطاء حزب التحرير الإسلامي، نظموا مسيرة في مدينة "سيمفيروبول" في أوكرانيا، وأضاف الموقع أنّ حوالي 1500 شخص تجمعوا في الذكرى التاسعة والثمانين لهدم الخلافة العثمانية.
وأشار الموقع إلى زوال الخلافة العثمانية من الوجود في سنة 1924، بعد قيام السلطة العلمانية في تركيا بفصل الدين عن الدولة.
صرّح رئيس الوزراء الأردني عبد الله النسور بأن "الملك طلب منه فرض هيبة الدولة على مدينة معان" بحسب صحيفة السبيل 02/06/2013م، وقد أتبع ذلك وزير داخليته بقوله "إن الأمن والنظام سيفرض بالقوة العقلانية"، ونقول للنظام إن معان كما غيرها تعاني من التهميش والفقر والبطالة وانعدام الرعاية وضعف الخدمات الصحية وغير الصحية، فهل تستعمل قوتك العقلانية في رعاية شئون الناس وحل مشاكلهم؟ وهل تستعمل قوتك العقلانية في ملاحقة الفاسدين الكبار الناهبين لقوت أبناء معان وغير معان؟
أيها الضباط المعتصمون!نحييكم بتحية الإسلام، فالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،إننا في حزب التحرير نقدر لكم شجاعتكم، وتمسككم بالحكم الشرعي، كما نقدر لكم وقفتكم هذه من أجل السماح لكم بالعودة إلى ممارسة وظائفكم كضباط ملتحين، فإن هذا الأمر إن دلّ على شيء فعلى أن الإسلام حي في مصر الكنانة، ليس في شعبها وعامة الناس فحسب، بل أيضاً في جيشها وأجهزتها الأمنية!وإنه لمن المؤسف حقاً أن تعجز حكومة من يسمون "بالإسلاميين" عن تطبيق حكم شرعي بسيط كهذا وتسمح لمن يلتزم الإسلام في مظهره أن يمارس عمله في الدوائر الأمنية. ليس هذا فحسب... بل ويأتي وزير داخلية حكومة "الإسلاميين" فيطعن في حكم المحكمة الذي يسمح لكم بمزاولة عملكم ويستأنف... وكأنه يتحدى الإسلام! ثم تأتي المحكمة الإدارية العليا فتقر الطعن، وتثبت المنع!!أليس في هذا أدل دليل على