إن ما حدث في حلب من مجازر جماعية وإعدامات ميدانية وهدم للبيوت فوق رؤوس ساكنيها ليس جديداً على الأمة الإسلامية، وليس جديداً على أمريكا والغرب؛ ولا على روسيا، وما حصل في فلسطين وأفغانستان والعراق ليس عنا ببعيد؛ فقد اعتاد الغرب تدمير بلاد المسلمين البلد تلو البلد لأنه ضمن أن جيوش المسلمين مكبلة بحكامها ولن تستطيع التحرك.
بينما تتعرض مدينة حلب لأشرس هجمة منذ انطلاقة ثورة الشام المباركة، تستخدم فيها كافة الأسلحة المحرمة منها وغير المحرمة والتي تحمل في طياتها الموت الجماعي لشعب ذنبه الوحيد أنه طالب بتحكيم شرع الله
نقل موقع تاس خبر قيام لجنة الأمن القومي في قرغيزستان بالاشتراك مع وزارة الداخلية بتنفيذ عملية اعتقال 12 عضوا من نشطاء حزب التحرير، مضيفا بأنّ المجموعة كانت تنشط في العاصمة بشكيك وفي إقليم تشاي.
شهدت المغرب يوم الجمعة 28 تشرين الأول/أكتوبر جريمة في غاية البشاعة تمثّلت في مقتل الشاب محسن فكري طحنا وسحقا في شاحنة لجمع النفايات وهو يكافح من أجل لقمة عيشه... هكذا بلا رحمة! هذه الجريمة المروّعة الدالة دلالة واضحة
قامت أجهزة أمن النظام في الأردن ليلة ونهار الثلاثاء 2016/9/27 بحملة اعتقالات واسعة مسعورة طالت العشرات من أعضاء حزب التحرير في الأردن أغلبهم من كبار السن؛ منهم العالم الجليل محمود عويضة (أبو إياس)، والمفكر الأستاذ علي الصمادي (أبو مروان)، والشيخ سعيد رضوان (أبو عماد)، والشيخ وليد حمادة شاهين (أبو حمادة)، والكاتب الشيخ ثابت الخواجا (أبو العبد)، وعبد اللطيف
نقل موقع كريمياسوس خبر تقديم المدّعي العام الروسي استئناف على الحكم الصادر بحق رسلان زيتولييف، أحد أعضاء حزب التحرير، وقد كان المدعي العام طالب المحكمة بسبع عشرة سنة سجنا لرسلان، إلا أن المحكمة حكمت عليه بالسجن