عَقِبَ الهجوم على مركز (وِست غيت) للتسوق في نيروبي والذي أودى بحياة عشرات الأشخاص وتسبب بجرح المئات، وخلَّف آخرين يندبون أحبابهم الموتى، فإننا في حزب التحرير / شرق أفريقيا وهو حزب سياسي مبدؤه الإسلام نعبر عن صدمتنا وحزننا على ما حدث، ونود أن نسلط الضوء على النقاط التالية:
أولا: لقد أظهر الهجوم وبوضوح مدى التدهور الأمني في كينيا. وقبل هذا الهجوم، كُنّا قد شهدنا مقتل مواطنين في مناطق مختلفة كَماندير وبونغوما وجاريسّا.
على خلفية توزيع حزب التحرير/ ولاية السودان نشرة بعنوان: (زيادة أسعار المحروقات خطوة أخرى لسحق البسطاء من الناس وصناعة المزيد من الفقراء)، قامت الأجهزة الأمنية باعتقال مجموعة من شباب حزب التحرير/ ولاية السودان وهم:
ما زالت قافلة الشهداء من شباب حزب التحرير على يد طاغية أوزبكستان اليهودي المجرم كريموف تتوالى تترا، ففي 02/09/2013م ارتقى إلى العلا شهيدا بإذن الله - نحسبه كذلك ولا نزكي على الله أحدا - الأخ نيعمانوف كريم جون رستاموفيتش، وهو من مواليد مدينة طشقند عام 1975م؛ وذلك عن عمر ناهز 38 عاما.
في اجتماع شارك فيه 97 من أصل أعضائه البالغين 115، اختار الائتلاف الوطني السوري السبت في 14/9/2013م في اسطنبول الدكتور أحمد صالح طعمة الخضر، لمنصب رئيس حكومة مؤقتة بالمنفى مهمتها الأولى تولي إدارة المناطق الخاضعة لسيطرة مقاتلي الثورة. وهو كان المرشح الوحيد لتولي المنصب. وطعمة هذا هو إسلامي مستقل وخطيب سابق ومن مؤسسي "إعلان دمشق" عام 2005م، الذي يدعو إلى "التغيير السلمي المتدرج الآمن في سوريا، ونقل سوريا من حالة الاستبداد إلى حالة الديمقراطية". وقد نشط كل من سليم إدريس وأحمد الجربا لانتخابه فحصل على 75صوتاً. ويتوقع أن يختار طعمة حكومة مؤقتة من 13 وزيراً لإدارة
ارتقىإلى ربه شهيدًا - نحسبه كذلك ولا نزكي على الله أحدا - مساء يوم الأحد 15/09/2013م في مدينة كزلار في جمهورية داغستان عضو حزب التحرير عابالوفا عبد الله محمد رسول المولود عام 1976م؛ حين اغتالته أيدٍ غادرةٌ أثناء عودته إلى منزله.حيث قام بعض الإخوة بإيصال الأخ عبد الله إلى منزله فلاحظوا وجود سيارة سوداء اللون من طراز جيغولي 14 بدون لوحة أرقام كانت تقف بالقرب من منزل الشهيد بإذن الله، وما أن ترجل الأخ عبد الله من السيارة متوجهاً نحو باب منزله حتى أطلق أعداء الله النار التاريخ
فصل جديد من فصول الفتنة وإثارة الشقاق بين أبناء البلد الواحد؛ تمثل في تهجير عشائر آل السعدون العريقة من موطنها في محافظتي الناصرية والبصرة (جنوبي العراق) الذي تقطنه منذ مئات السنين بالتهديد بالقتل واغتصاب الأراضي وإلقاء منشورات تحثهم على المغادرة القسرية وإلا واجهوا الموت، بحسب ما نقلته وكالات أنباء معروفة وفضائيات.كل ذلك وأكثر يجري في ظل صمت وتجاهل حكومي وعلى مرأى ومسمع