استقبل النظام في الأردن أمس وزير الدفاع الأمريكي ليون بانيتا ضمن جولته -الخبيثة التآمرية- في المنطقة.
نشرعلى موقع http://indonesian.jakarta.usembassy.gov بتاريخ 6 تموز/يوليو 2012 )إن السفير الأمريكي سكوت مارسيل، أعلن أمام الصحفيين خطة لبناء مبنى جديد للسفارة في الموقع نفسه الذي تشغله الآن في شارع التحرير الجنوبي وسط جاكرتا، وسوف يكلف المشروع 450 مليون دولار (أي تقريبا 4,2 تريليون روبية)، ويخطط له أن يكتمل خلال خمس سنوات وسوف يستوعب أكثر من 5000 عامل.
نقل موقع "ريديو فري يوروب" عن مسئولي الأجهزة الفيدرالية الروسية خبر اعتقال خمسة أعضاء من حزب التحرير الإسلامي الذي وُصف بالمحظور من مدينة "تشيليابينسك" التابعة لإقليم الأورال. وأضاف الموقع أنّه تمت إدانة الخمسة أعضاء بتهمة "التحضير للإطاحة بالحكومة الدستورية بالعنف".
كثُر الحديث في الآونة الأخيرة عن الحكومة الانتقالية التي ستقود عملية التغيير في سوريا، ومع الحديث عن هذه الحكومة "الوطنية" المزعومة التي تريد أمريكا أن تتشكل على عين بصيرة منها، يطلُّ على المشهد العميد السوري مناف طلاس الذي انشق بطريقة خاصة لم نعهدها في الانشقاقات الطبيعية العفوية التي سبقه إليها الآلاف من الضباط والجنود المخلصين الشرفاء، يطلُّ العميد طلاس على المشهد دون أن يدع للتخمينات كثير وقت ليصرح على الشاشات وعبر الصحافة بكلمات كشفت حقيقة الدور المرسوم له، إذ قال إنه يأمل في "وضع خارطة طريق للخروج من الأزمة وإعادة رسم سوريا بطريقة حضارية مثلما كانت، وأجمل" وإننا لنتساءل إضافة لذلك: هل كانت سوريا جميلة في ظل حكم الهالك حافظ حين كان والده العماد مصطفى طلاس وزيراً للدفاع طوال فترة حكمه وبداية حكم المجرم بشار في الفترة الممتدة من 1972م إلى 2004م، وكان مناف حينها الصديق المقرب لباسل الأسد وليّ العهد السابق الذي توفي عام 1994م، لتنتقل التركة إلى الابن الثاني بشار وتنتقل معها صداقة مناف طلاس له، ومنه يتضح لكل صاحب عقل بأنه لا يوجد في ذهن العميد
ضمن بعثة السودان المشاركة في أولمبياد لندن 2012م بالقرية الأولمبية، تشارك من السودان فتاتان في منشطي السباحة والجري ضمن مناشط النساء في هذه الأولمبياد.
إننا في حزب التحرير - ولاية السودان (قسم النساء) إزاء هذه المشاركة النسوية لبناتنا نقول:
أولاً:
إن الرياضة النسوية ضمن منظومة الحضارة الغربية الفاسدة تعتبر المشاركة فيها حرام شرعاً، لأنها تتعارض مع مفاهيم الحضارة الإسلامية التي تقضي بانفصال النساء عن الرجال، ولا يجتمعون إلا لحاجة يقرّها الشرع، (حيث لا يقر الشرع اجتماع النساء والرجال لممارسة الرياضة)، فوق كونه اجتماعاً تظهر فيه المرأة عارية سافرة لا تلتزم بالزي الشرعي الذي حدده الإسلام.
نظّم حزب التحرير مظاهرة أمام السفارة السورية في العاصمة الباكستانية إسلام أباد يوم الخميس 26 يوليو 2012، حيث وقف المتظاهرون أمام السفارة دعما للمسلمين الشجعان في سوريا، وحملوا لافتات كُتب عليها "لقد انتهى وقت الطاغية السوري بشار، والوقت الآن هو لدولة الخلافة" و "دولة الخلافة هي وحدة للأمة"، وقد جاءت وقفة المحتجين دعما للانتفاضة التي تجري في سوريا منذ أكثر من عام وتشهد رمضانها الثاني، وسط سقوط الآلاف من الشهداء، وقد وقفوا للتعاطف مع المسلمين الذين تحدوا الدبابات والطائرات الحربية التابعة لبشار الطاغية، وهم يرددون "الشعب يريد خلافة من جديد" ويطالبون بكل صبر إخوانهم في القوات المسلحة بنصرتهم لإقامة دولة الخلافة، وقد وقف المتظاهرون إكبارا منهم لإيمان الشعب القوي الذي ألهم الضباط في القوات المسلحة السورية، من الذين وقفوا إلى جانب بشار الطاغية في بداية الانتفاضة، فانضموا إلى الشعب مؤخرا ضد الطاغية.