في يوم الثلاثاء 2012/03/06 حصل اجتماع في بنغازي - ليبيا ضمَّ قبائل أساسيةً وقادة ميليشيات وسياسيين. وصدر عن الاجتماع بيان أعلن فيه المجتمعون أن النظام الاتحادي الفيدرالي هو خيار الأقاليم. وأعلنوا أنهم يتبنوْن دستور ليبيا الصادر سنة 1951، الذي كانت ليبيا بموجبه مقسمةً إلى ثلاثة أقاليم: إقليم طرابلس في الغرب، وإقليم برقة في الشرق، وإقليم فزان في الجنوب الغربي. وفي سنة 1963 أُلغيَ هذا التقسيم.
عقد رئيس المكتب الإعلامي لحزب التحرير - ولاية لبنان مؤتمراً صحافياً في طرابلس 14|3|2012 بمناسبة مرور سنة على انطلاق الثورة في الشام.
نشر موقع "صوت روسيا" مقابلة مع الدكتور إمانيويل كراجيانيس المتخصص في إدارة شؤون البلقان والدراسات السلافية والشرقية في جامعة مقدونيا في مدينة ذيسالونيكا في اليونان، تحت عنوان "حزب التحرير: الوجه الجديد للإسلام".
نشر موقع "زي دي نت" خبرا تحت عنوان "مجهول يخترق مواقع إسلامية تونسية"، حيث أفاد الموقع بأنّ مجموعة قراصنة مجهولة تعيث فساداً مرة أخرى في تونس، وأنّ هدف القراصنة هذه المرة هو إسلاميون يدعون إلى أفكار متطرفة في بلد إفريقي. وقال الموقع أنّ المجموعة المجهولة اخترقت مواقع تعود لحزب التحرير في تونس، وهو حزب سياسي إسلامي غير قانوني ولا مُعترف به في تونس ويعمل على إدخال القوانين السلفية، بحسب تعبير الموقع، وأنّ حزب التحرير الإسلامي يريد العودة إلى نظام الخلافة، أول نظام حُكم أقيم في الإسلام والذي طُبق لمئات السنين، وأنّ أعضاء مجموعة القراصنة المجهولة أرسلت تحذيرات كثيرة على صفحة حزب التحرير للفيس بوك، وأنّ موقع حزب التحرير كان من بين المواقع التي تم اختراقها، وفقا لما ذكرت وكالة فرانس برس.
أورد موقع العرب أون لاين الخبر التالي عن مؤتمر النساء بتونس نقلاً عن أ.ف.ب، نورده كما جاء في المصدر.
إسلاميات "حزب التحرير" في مؤتمر بتونس: تحيا الخلافة!
تونس - في مؤتمر لنساء حزب التحرير الاسلامي التونسي توالت المشاركات على المنبر للاشادة بمناقب نظام الخلافة الاسلامية، الوحيد في رأيهن الذي يمكن ان يضمن مستقبلا حقوق المراة المسلمة!.
لقد قامت الجامعة العربية بتعيين كوفي عنان الأمين العام السابق للأمم المتحدة مبعوثا خاصا مشترَكاً لحل الأزمة السورية. وقد تم الأمر بعد مشاورات مع عنان نفسه، والأمين العام الحالي للأمم المتحدة بان كي مون. وقد تم الأمر في خطوة غير مسبوقة، تدل بشكل لا لَبس فيه على إفلاس الجامعة العربية وإفلاس القائمين عليها، ومشاركتهم العلنية مع نظام بشار لذبح أهل سوريا بإعطائه المزيد من المهل حتى ينضج نظام بديل وحشي مثله ليحل محله.