تظاهر حزب التحرير ماليزيا في 2012/2/24 م أمام السفارة السورية في كوالالمبور - ماليزيا وقدّم الحزب مذكرة احتجاج الى السفارة السورية بخصوص جرائم بشار الأسد من قتل وسفك للدماء وانتهاك للحرمات للأهل في سوريا.
في 2012/2/24م اجتمع في تونس برئاسة وزير خارجيتها ممثلو أكثر من 70 دولة ومجموعة دولية في مؤتمر تحت عنوان "أصدقاء سوريا" وقد قاطعته كل من روسيا والصين في إشارة واضحة على استمرار دعمهما للنظام السوري المجرم، وبحضور وزراء خارجية الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا وتركيا والدول العربية ما عدا لبنان، وقد اجتمعوا لبحث سبل وقف العنف الدموي الذي يمارسه النظام السوري ضد شعبه. وقد دعا البيان الختامي إلى حل سياسي للأزمة السورية... وناشد جامعة الدول العربية عقد اجتماع يضم المجموعات والشخصيات التي تمثل المعارضة بمن فيهم الناشطون داخل سوريا وذلك من أجل الاتفاق على آلية تنسيق تمثل جميع الأطراف...
جدد شباب حزب التحرير تونس الموعد نصرة لأهل الشام إثر صلاة الجمعة اليوم 2012/2/24م الموافق 2 من ربيع الثاني 1433هـ بوقفة بالعاصمة، وتزامن هذا مع مؤتمر "أصدقاء سوريا" والذي اعتبره شباب الحزب مؤتمرا لأعداء سوريا لما يراد أن يحاك فيه من مخططات غربية للالتفاف على ثورة الشام والحيلولة دون تتويجها بخلافة راشدة على منهاج النبوة، ونجيبهم بقول الله تعالى: "والله متم نوره ولو كره الكافرون"
نظم شباب حزب التحرير في الدنمارك يوم الجمعة في 2012/2/17م مسيرة حاشدة نصرة لأهل الشام، حيث تجمّعت حشود المسلمين عقب صلاة الجمعة في العاصمة كوبنهاجن، وانطلقت المسيرة تجوب شوارع المدينة صادحة بالهتافات المناصرة لثورة أهل الشام ضد نظام الطاغية بشار. وقد شارك في المسيرة حوالي 2000 من المسلمين، وعند وصولها إلى إحدى ساحات المدينة (Skt. Hans Torv)،
تميز اقتصاد العراق بالقوة ووفرة الأموال لِمَا حباه الله تعالى بثروات كثيرة على رأسها النفط رغم الكوارث التي أصابت أهله جراء الحروب العبثية ومفاسد النظام الرأسمالي المطبق فيه وسائر بلاد المسلمين.. لكن شعبه ظل في معظمه فقيراً يحلم بالحياة الكريمة والرفاه الاقتصادي. وضمن مساعي الحكومة للتخفيف من معاناة شعبه وحلّ ما يعرف بأزمة السكن، فقد تم تشريع قانون صندوق الإسكان العراقي (32) لعام 2011م مقروناً بالتعليمات التالية:
ما زالت أمريكا ماضيةً في طريقها المنحطّ، لتثبت للعالم أجمع، أنها أسوأ حضارة عرفتها البشرية منذ فجر التاريخ، فكان آخرَ قبيحِ أعمالِها، إتلافُ كتب دينية من بينها عدد كبير من المصاحف الشريفة بطريقة مسيئة ودنيئة، على يد مجموعة من الجنود الأمريكان في أرض أفغانستان المسلمة.