أجرت إذاعة شمس إف إم التونسية مقابلة مع الأستاذ الأمين بلحاج الناطق الرسمي لحزب التحرير في تونس، سألته فيها عن الحزب وغايته وعن مسيرة الحزب نحو السفارة المصرية والتي توقفت قليلا أمام كنيس يهودي، وما اكتنفها من محاولات لتشويه صورة الحزب. 
 في الوقت الذي نثمّن فيه ثورة تونس المباركة التي تروم التحرر من ظلامية المرحلة السابقة وتسعى في تحرير البلاد والعباد من الطغيان والاستبداد اللذين خنقا الحياة السياسية والاقتصادية في البلاد وتسببا في سياسة التهميش والإفقار والتجويع التي أرهقت البلاد والعباد، بالإضافة إلى السياسات التي كانت تستهدف محو هوية الأمة وحرفها عن الطريق المستقيم، وهو ما كانت تمارسه الزمرة الحاكمة...
    
    
        
    
    
        
ما زالت الأجهزة الأمنية في هذا البلد تتعامل بلا مهنية وتتخبط في التعامل مع المخلصين من أبناء الأمة، الذين لن ترهبهم المعتقلات ولا السجون ولا الضرب الذي تعرضوا له من أجل القضية المصيرية؛ (تحكيم شرع الله في ظل دولة الخلافة). فبالرغم من إطلاق هذه الأجهزة سراح أغلب المعتقلين من شباب الحزب إلا أنها ما زالت تحتجز عشرة منهم في مدينة بورتسودان. والأدهى والأمرّ أنها ما زالت تعتقل الأخ الكريم/ علي آدم محمد بقسم الأوسط بمدينة ود مدني، وتوجه له تهمتيْ: (تقويض النظام الدستوري، والإخلال بالسلام العام)...
    
    
        
    
    
        
حزب التحرير يلفت انتباه جميع منظمات حقوق الإنسان العاملة في بنغلادش وفي جميع أنحاء العالم وكذلك مؤسسات المجتمع المدني في بنغلادش إلى التعذيب الوحشي الذي تقوم به الحكومة البنغالية ضد أعضائه، ويدعو المسئولين والأعضاء في هذه المنظمات والمؤسسات إلى تبني هذه القضية ومحاسبة الحكومة البنغالية لكي تتوقف عن جميع أشكال التعذيب ضد أعضاء الحزب.
    
    
        
    
    
        
على خلفية توزيع حزب التحرير- ولاية السودان بياناً بعنوان: (في موسم سقوط الأصنام الطغاة.. حانت ساعة التغيير الحقيقي بإقامة الخلافة الراشدة) في الأماكن العامة؛ في الأسواق ومواقف المواصلات وتجمعات الموالد، قامت الأجهزة الأمنية؛ الشرطة وجهاز الأمن والمخابرات الوطني الاثنين 14 فبراير 2011م، باعتقال العشرات من شباب حزب التحرير- ولاية السودان في مدن: الخرطوم، أم درمان، الخرطوم بحري، بورتسودان، مدني، القضارف والأبيض، أطلقت سراح بعضهم ولا تزال تعتقل البعض الآخر.
    
    
        
    
    
        
اللهم إليك نشكو ظلم الظالمين، وإلى المسلمين المؤمنين، وإلى أصحاب الضمائر الإنسانية من كل دين نكشف ظلم حكام بلدنا هذا (طاجيكستان) وتماديهم في صنع التهم الكاذبة وإصدار الأحكام الجائرة.