أوردت صحيفة "ديموتكس" خبر تنظيم حزب التحرير في بريطانيا أمس 29/1 مظاهرة ضد حكومة الشيخة حسينة وحُكمها الفاشي خلال السنتين الماضيتين. وأشارت الصحيفة إلى أنّ هذه المظاهرة كانت الثانية لحزب التحرير في نفس اليوم، حيث كانت المظاهرة الأولى ضد النظام المصري خارج السفارة المصرية في لندن.
نشر موقع أخبار الدنمرك الخبر التالي بالعنوان أعلاه، نورده كما جاء في المصدر
الحضور الكبير والمكثف لحزب التحرير في جميع وسائل الإعلام الدنماركية في الأسابيع القليلة الماضية أثبت حسب خبراء نجاح الاستراتيجية الإعلامية الجديدة التي اتبعها الحزب.وأشار الخبراء إلى أن أحد أهم العوامل وراء هذا النجاح هو الشخصية الأقوى للممثل الإعلامي شادي فريجه الفلسطيني الأصل، إضافة إلى طريقة اختيار الحزب لأماكن عقد ندواته، ففي حين كان الحزب يعقد نشاطاته في قاعات قريبة من تواجد أبناء الجالية العربية في الدنمارك في ...
ما أن أُعلن عن نهاية المبادرة المسماة (س - س) حتى أخذت الأوضاع في لبنان بالتدهور، فسقطت الحكومة إثر انسحاب وزراء المعارضة منها، وجاء تحذير وزير الخارجية السعودي سعود الفيصل من تقسيم لبنان -وهو تحذير صادر عن معرفة بما يحاك للبنان- وتبع ذلك تعميق شقة الخلاف وتوسيعه بشأن المشاورات النيابية، وشخص من يشكل الحكومة والمشاركة فيها، وكذلك التهويل والتحذير من النزول إلى الشارع ومخاطره.
نشر موقع حزب التحرير استراليا خبر تنظيم حزب التحرير لمظاهرة حاشدة، انتقد فيها تقصير النظام الاندونيسي في القيام بواجباته. واليكم ترجمة ما جاء في الخبر:
قام حوالي 10000 عضو ومناصر لحزب التحرير بتنظيم مظاهرة سلمية يوم 23/1، أمام القصر الرئاسي، انتقد فيها فشل النظام الاندونيسي في أداء وظائفه الأساسية، وذكّر الحزب بأنّ عدم تطبيق الشريعة الإسلامية هو السبب الرئيس في فشل النظام في نواحٍ كثيرة.
نظم حزب التحرير في أوروبا أول أمس 24/1/2011، مظاهرة ضد زيارة الرئيس الأوزبكي كريموف، أمام السفارة الأوزبكية في بروكسيل. شارك المئات في المظاهرة لإظهار دعمهم لحزب التحرير ومواجهة كريموف في جرائمه التي ارتكبها ضد الإسلام والمسلمين والإنسانية في أوزبكستان.
تحدّث الخطباء عن جرائم كريموف ونظامه المتعددة، بما في ذلك القتل الجماعي الذي قام به في 13/5/2005، عندما أمر قواته الأمنية الخاصة بمهاجمة متظاهرين عُزّل في أنديجان، حيث قُتل الآلاف من الناس بمن فيهم..
نشرت صحيفة "ذي كوبنهاجن بوست اون لاين" خبراً بتاريخ 22/1 تحت عنوان: حزب التحرير يقول لا يمكن كسب الحرب في أفغانستان، وورد في الخبر مشاركة ثمانية أعضاء من الوزارة الدنمركية لبضع مئات من الناس تظاهروا خارج "مكتبة رويال" بينما كانت المكتبة تحتضن اجتماعاً لحزب التحرير.
وقالت الصحيفة أنّ الغضب ساد أجواء المظاهرة بسبب موقف حزب التحرير المؤيد للمقاومة المسلحة ضد قوات التحالف في أفغانستان. وأشارت الصحيفة إلى أنّ البعض أيّد جهود المشرّعين ووزير الثقافة للضغط على "مكتبة رويال"، لعدم السماح للحزب لعقد الاجتماع في المكتبة. وأكّدت الصحيفة على أنّ رسالة الحزب داخل المكتبة كانت واضحة، وهي استحالة كسب الحرب في أفغانستان.