جاكارتا: يوم الخميس 24/2 قام ما يقارب من مئتي مسلم بالتظاهر أمام السفارة الليبية تضامنا مع أهلهم في ليبيا، ودعوتهم إلى الاستمرار في الكفاح من اجل إسقاط الطاغية الليبي الذي يفضل قتل الشعب الليبي على حمايتهم. وقد أكد حزب التحرير في جاكارتا انه لا ينبغي للشعب الليبي القبول بزوال الطاغية فقط، بل بإخراج الاستعمار و أدواته من العملاء الموجودين في البلاد ،والاستمرار في الكفاح من اجل إقامة الخلافة الإسلامية، والتغيير الجذري الشامل للنظام الليبي والأنظمة الموجودة في العالم الإسلامي ،واستبدالها بنظام الخلافة الإسلامي والذي به تحل كل المشاكل في ليبيا و العالم كله.
    
    
        
    
    
        
نقلت وكالة "انتر فاكس" أمس الاثنين عن مصدر في وزارة الداخلية الطاجيكية، خبر اعتقال أحد أعضاء حزب التحرير الذي وصفته بالمتطرف، شمال طاجكستان، وقالت الوكالة أنّ الشاب اعتُقل من مدينة "خوجند" التي تعتبر ثاني أكبر مدينة والعاصمة الإدارية في إقليم "سغد" وتبعد عن "دوشنبي" 340 كلم، وأضافت الوكالة نقلا عن نفس المصدر، أنّ الشاب من سكان "خوجند" وأنّه من مواليد عام 1966 وكان يُوزّع نشرات وصفتها بالممنوعة والمتطرفة منذ زمن بعيد في إقليم "سغد"، وأنّه تم اعتقاله خلال عملية استهدفت اعتقال نشطاء من حزب التحرير.
    
    
        
    
    
        
بيشكيك- نقلت وكالة انترفاكس أن القوات القرغيزية أقدمت على اعتقال عضو من أعضاء حزب التحرير الذي وصفته بالمحظور.
استضافت فضائية الكوثر مدير المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير المهندس عثمان بخاش ضمن برنامج قضية ساخنة، حيث حاوره الإعلامي يحيى أبو زكريا في قضية بعنوان أمريكا والثورات العربية.
ورد في صحيفة "ديموتكس" السبت الموافق 26/2 خبر تنظيم حزب التحرير في بريطانيا لمظاهرة أمام السفارة الليبية في لندن ضد نظام القذافي، بالإضافة إلى دعوة الحزب لتغيير النظام الحالي في العالم الإسلامي إلى نظام الخلافة. وقالت الصحيفة أنّ عدد المشاركين من المناصرين والأعضاء للحزب في المظاهرة يُقدر بحوالي 500 شخص.ونقلت الصحيفة على لسان المتحدث باسم الحزب قوله: "قتل القذافي أكثر من 2000 شخص وجرح الآلاف، يجب علينا أن نقف مع الأمة ضد القذافي الطاغية القاتل، عميل الغرب وعدو الإسلام".
    
    
        
    
    
        
في 27/03/2008 قامت إدارة سجن صيدنايا بتعذيب بعض المساجين بقسوة بلغت حد «يمشّط ما بين لحمهم وعظمهم بكلاليب من حديد» وكان السجناء الذين يتعرضون لهذا التعذيب، والذين هم بأغلبيتهم إسلاميون، يستجيرون بالله من هذه القسوة غير المحتملة، وكانت أصواتهم تصل إلى سائر المساجين ما أثار حفيظتهم وبدأت أصواتهم بالتكبير تتعالى، فانفلت المساجين من بعض المهاجع، وحصل تمرد دام لعدة أيام تمت بعدها سيطرة السجانين وأوقعوا بالمحتجين ألواناً من العذاب الذي لا يطاق...