نظم حزب التحرير/ ولاية سوريا حملة واسعة لفضح مؤامرة معاذ الخطيب الخيانية التي تهدف إلى الالتفاف على الثورة الصادقة المخلصة لله وحده والإجهاز عليها وتمكين الكفار المستعمرين من سوريا.
الثلاثاء، 02 ربيع الثاني 1434هـ الموافق 12 شباط فبراير 2013م
نظم حزب التّحرير / تونس وقفة رمزيّة أمام السّفارة الفرنسيّة بتونس يوم الخميس 04 ربيع الثاني الموافق 14 شباط / فبراير 2013م
قام خلالها وفد من حزب التّحرير بتسليم السّفير الفرنسي رسالة احتجاجية موجّهة لرئيس الجمهوريّة الفرنسيّة حول التّصريحات والتّحرّكات الفرنسيّة الأخيرة المعادية للإسلام والمسلمين.
ينعى المكتب الإعلامي لـحزب التحرير/ ولاية سوريا بطلاً من أبطال ثورة الشام الشهيد المقدام إبراهيم الأمين (أبو صطيف). الذي قضى برصاص قناص غادر في مدينة السفيرة بريف حلب، وذلك يوم الثلاثاء 12/2/2013م.فما كدنا ننهي لقاءً حميمياً مميزاً معه عقب جلسة عامة عقدها المكتب الإعلامي مع فعاليات الثورة في 10/2/2013م في الأتارب بريف حلب، وقمنا بالحوار معه وسجلناه، حتى كان من الذين نادى لهم ربهم أن يا عبد الله أقبل إلي شهيداً مرحوماً مقبولاً إن شاء الله تعالى. ولم نكن ندري وهو جالس إلى جوارنا أن ما بقي له من العمر لا يزيد عن يومين فقط!
أثبتت السلطات الروسية مرة أخرى طبيعتها المخادعة وعجزها الأيديولوجي أمام حملة الدعوة. وقد تجلى ذلك من خلال الأحكام التالية التي صدرت بحق شباب حزب التحرير بتاريخ في 28 كانون الثاني/يناير 2013م في موسكو: فقد حكم على "دسماتوف شريف غلموفتش" بموجب المادة 222 من الجزء 1 من القانون الجنائي بالسجن لمدة عامين. وحكم على "أشروف سيدلوه" بتاريخ 31 كانون الثاني/يناير 2013م بموجب المادة نفسها والمادة 228 الجزء 1 من القانون الجنائي بالسجن لمدة عامين. وقد صدر حكم مخفف على "الإرهابيين" حسب زعمهم بسبب حيازتهم "المزعومة" للأسلحة والمخدرات.
استضاف المكتب الإعلامي لحزب التحرير في سوريا قائد كتيبة أنصار الخلافة، حيث حاوره رئيس المكتب المهندس هشام البابا حول أعمال الكتائب الثائرة وانتصاراتها وتطلعها ورؤيتها لمستقبل الشام.
تظهر المقابلة وعي الثوار وقادتهم على محاولات الاستعمار الالتفاف على ثورة الشام بمشروع الدولة المدنية وعبر الائتلاف الوطني ومبادرته المشبوهة، وتطلعهم نحو إقامة الخلافة التي ستنشر العدل في الشام وكل ربوع المسلمين والعالم، وأنهم يسعون لأن تكون سوريا نواة هذه الدولة.
دخلت مجموعة مسلحة ترتدي زيًّا مدنيًّا يوم الجمعة الفائت مدينة عرسال البقاعية وأقدمت على قتل الشاب خالد الحميد أمام منزله وهو متوجه لأداء صلاة الجمعة، حيث أطلقت المجموعة النار عليه (43 طلقة نارية) حتى أجهزت عليه ثم حملت جثته إلى خارج المدينة باتجاه جرود عرسال. ثم قيل لاحقًا إن المجموعة المسلحة تابعة لجهاز مخابرات الجيش.