في 11 شباط 2012، تناقلت الصحف الباكستانية وقنوات تلفزيونية نبأ إجراء المحاكمة العسكرية لأحد الضباط الأكثر كفاءة في الجيش الباكستاني، العميد علي خان، بالإضافة إلى أربعة ضباط عسكريين آخرين، وذكرت الصحف أنّ العميد علي خان قد اعتقل بعد مطالبته القيادة العسكرية تحمل المسئولية عن غزو أمريكا لباكستان، وقيام أمريكا مخترقة أجواء باكستان بالهجوم العسكري على أبوت أباد في مايو 2011!
قام وفد من شباب حزب التحرير- ولاية مصر بعضوية المحامي محمد عبد القوي، والمحامي أحمد أبو ضيف، ورئيس المكتب الإعلامي شريف زايد، بتسليم الأمين العام البيان الصحفي المرفق، وقام الشباب بعد ذلك بتوزيع البيان في محيط الجامعة وخيمة الاعتصام أمام مبنى الجامعة وكذلك في ميدان التحرير.
لله دركم يا أهل الشام، يا أهل الرباط في سبيل الله، لقد ضربتم أصدق الأمثلة في الصمود والثبات في وجه الطاغية وزبانيته، وإن الله ناصركم ومخزي الكافرين وأعوانهم. ونحن في أرض الكنانة نشدّ على أيديكم، ونقف بجواركم، ونقول لكم ما قاله رب العزة "إنّ اللهَ اشتَرَى مِنَ المؤمنينَ أنفُسَهُم وأموالَهم بأنّ لهُم الجَنّة"، وها أنتم تقدمون أنفسكم رخيصة في سبيل الله، فلا تلتفتوا إلى أحد سوى الله، فهو الذي يؤيدكم بنصره، ويخزي الكافرين، ويشفي صدور قوم مؤمنين.
نشر موقع "ناين نيوز" خبراً تحت عنوان "حزب إسلامي يقول أنّ المخابرات الأسترالية تخيف المسلمين"، جاء في الخبر أنّ جماعة إسلامية متشددة اتّهمت المخابرات الأسترالية باستخدامها أساليب مخادعة ضدّ الجالية الإسلامية. وقال الموقع أنّ حزب التحرير حث المسلمين على عدم قبولهم الإلتقاء أو نقاش أي شيء مع المخابرات الأسترالية، إلا إذا كانوا مجبرين على ذلك من ناحية قانونية.
قرّرت عمدة هاسلت هيلدا كليس بالتشاور مع أجهزة الأمن ووزارة الداخلية منع مؤتمر الخلافة لحزب التحرير في بلجيكا الذي كان من المقرر عقده في 04/03/2012م. وقد برّرت العمدة منع المؤتمر بقولها: "لقد قرّرت منع المؤتمر بناء على قانون 23/03/1995م المتعلّق بإنكار وتبرير الجرائم التاريخية (NEGATIONISM). وهناك أيضا معارضة لتشريع منع العنصرية، ولأننا لا نستطيع تأمين الناحية الأمنية، فهذا يكفي لاعتماده لمنع اللقاء".
ورد على موقع "ديموتكس" خبراً أمس السبت، تحت عنوان "حزب التحرير يُنظم مسيرة في لندن دعما للثورة في سوريا"، حيث جاء في الخبر أنّ أعضاءً من حزب التحرير الإسلامي، الذين يؤمنون بإقامة الخلافة في جميع أنحاء العالم الاسلامي، احتشدوا في وسط لندن تضامناً مع استمرار الثورة في سوريا. وتجدر الإشارة إلى أنّ الموقع عرض الكثير من الصور.