نشر موقع "نيو يوراسيا" مقالا للعالم "برونو ديكورديير" من جامعة "غينت" في بلجيكا بتاريخ 16/3/2011 تحت عنوان "توضيح وتفسير سبب إصرار واستمرارية حزب التحرير في العمل."
في شباط/ فبراير الماضي اعتقلت قوات الأمن السورية في درعا 16 تلميذاً، ذكرت وسائل الإعلام أنهم أطفال، بتهمة كتابة شعارات على الجدران تطالب بسقوط النظام السوري وذلك تأثراً بما كان يحدث في كل من تونس ومصر... وفي تفاصيل اعتقالهم أن مختاراً من عشيرة الجوابرة حضر إلى مكتب مسؤول الأمن السياسي في محافظة درعا العميد عاطف نجيب، وكلمه أن هناك أستاذاً أبلغه عن تسجيل أسماء أطفال في مدرسته وقدمها إليه على خلفية إطلاق هتافات وكتابة شعارات على الجدران، وأخبره أن هؤلاء الأطفال قاصرون، إلا أن العميد أصر على حضورهم لكي يراهم ويتعرف عليهم فقط، وأوهم محدثه بأن المسألة منتهية؛
أوردت صحيفة السبيل الخبر التالي، نذكره كما ورد من المصدر
نشرت صحيفة "ذي ديلي ستار" خبر تنظيم حزب التحرير - الذي وصفته بالعسكري- لمسيرة أمس الجمعة الموافق 25/3/2011 في مدينة "بيجويناجار ووتر تانك" للاحتجاج على الغارات الجوية المستمرة من قبل قوات التحالف على ليبيا.
أوردت صحيفة السبيل الخبر التالي عن الاحتشاد الذي دعا إليه حزب التحرير-ولاية الأردن، نورده كما جاء في المصدر
إن ما يعانيه المسلمون اليوم من فساد وفقر وظلم وإراقة للدماء..، إنما هو نتاج الاستعمار بوجهيه (الحاكم والمعارض)، فكلاهما شريكان لما يحدث لمسلمي اليمن من كوارث وأزمات أصلها الحكم بغير ما أنزل الله؛ فإن قتل النظام الناسَ في الشوارع اليوم، كما حدث في صنعاء وعدن وغيرهما، إنما هو بسبب التمثيل الذي أقرّته المعارضة في النظام الرأسمالي.